الجمعة - 26 فبراير 2021 - الساعة 05:33 م
يقول "والي ذمار " الفقيه المؤدلج محمد البخيتي إن "تحرير مأرب" خطوة في طريق تحرير فلسطين!
كم هو متعرج هذا الطريق الإيراني المؤدي للقدس دون أن يصلها!
يمر بكربلاء ومكة والمدينة وحمص وأخيراً، يقول فقيه الغفلة إنه يمر عبر مأرب.
ما علينا، لكن لكم أن تتصوروا حجم الإساءة للقدس عندما يتكلم في أمرها أمثال هؤلاء!
وبالمناسبة، لماذا يبدو الفقيه غاضباً هذه الأيام؟
هل لأن منزل الواد الذي قال إنه باعه دعماً للمجهود الحربي تبخر في الجبال والرمال؟
على كلٍ...
"قيل وما الرويبضة يا رسول الله..."؟
من يحفظ تكملة الحديث؟